إن أبواب الأجر في الإسلام كثيرة ، وطرق كسب الحسنات متعددة ، رحمةً من الله تعالى بعبادة ، فمن ذلك
حسن الخلق
قال صلى الله علية وسلم: إن المؤمن ليدرك بحسن خلقه درجة الصائم القائم.. رواه أبو داود وصححه الألباني
صنائع المعروف
قال صلى الله علية وسلم: صنائع المعروف تقي مصارع السوء ، وصدقة السر تطفئ غضب الرب ، وصلة الرحم تزيد في العمر.. رواه الطبراني وحسنه الألباني
الصلاة
قال صلى الله علية وسلم: من صلى لله أربعين يوماً في جماعة يدرك التكبيرة الأولى؛ كتب له براءتان: براءة من النار ، وبراءة من النفاق..رواه الترمذي وحسنه الألباني
كفالة اليتيم
قال صلى الله علية وسلم: أنا وكافل اليتيم في الجنة هكذا " وأشار بالسبابة والوسطى.. رواه البخاري
إماطة الأذى عن الطريق
قال صلى الله علية وسلم: بينما رجل يمشي بطريق وجد غصن شوك على الطريق فأخره ، فشكر الله له فغفر له..متفق عليه
السعي على الأرملة والمسكين
قال صلى الله علية وسلم: الساعي على الأرملة والمسكين كالمجاهد في سبيل الله ، أو القائم الليل الصائم النهار.. متفق عليه
قراءة القرآن
قال لى الله علية وسلم: اقرؤوا القرآن ، فإنه يأتي يوم القيامة شفيعاً لأصحابه..رواه مسلم
الستر على الناس
قال صلى الله علية وسلم: لا يستر عبد عبداً في الدنيا ، إلا ستره الله يوم القيامة.. رواه مسلم
الصدق
قال صلى الله علية وسلم: عليكم بالصدق، فإن الصدق يهدي إلى البر ، وإن البر يهدي إلى الجنة.. متفق عليه
بر الوالدين
قال صلى الله علية وسلم: رغم أنفه ، ثم رغم أنفه ، ثم رغم أنفه " قيل : من يا رسول الله ؟ قال: من أدرك والديه عند الكبر أحدهما أو كلاهما ثم لم يدخل الجنة.. رواه
إتباع الجنائز
قال صلى الله علية وسلم:من اتبع جنازة مسلم إيماناً واحتساباً ، وكان معها حتى يصلي عليها ، ويفرغ من دفنها ، فإنه يرجع من الأجر بقيراطين ، كل قيراط مثل أحد ، ومن صلى عليها ثم رجع قبل أن تدفن ، فإنه يرجع بقيراط من الأجر.. رواه البخاري
حفظ اللسان والفرج
قال صلى الله علية وسلم: من يضمن لي ما بين لحييه وما بين رجليه أضمن له الجنة.. متفق عليه